ابني زياد فعمره الآن ثمان سنوات، ولا يستطيع النوم بدون (اللهاية)، وقد بدأت أعوده على تركها في سن متأخرة، ولما فشلت ذهبت للطبيب وقال انه ليس منها ضرر وهو طبيعي وممتاز في دراسته انصحوني
مروه
33 سنه
2 تعليقات
الأكثر تصويتاً
الأحدثالأقدم
Inline Feedbacks
View all comments
كوكي
حاولي تنيميه ملا وهو بيتفرج علي التليفزيون فينام من غير ما يحس او يطلبها او ان تخليه يلعب كتير فينسي يطلبها بس هو سنه كبير ولازم تبعديه عنها
دكتوره امنيه
مشكلة ابنك هي مشكلة قد تعاني منها أمهات كثر، فتعلق الطفل بالرضاعة الطبيعية أو مص الأصبع أو زجاجة الحليب واللهاية إلى سن متأخرة نسبيا هي من المشكلات التي تؤرق الأمهات.
بداية المشكلة يا عزيزتي تكون من الأهل أنفسهم فلكي يتخلصوا من صراخ الطفل لفترة قصيرة يقومون بإعطائه اللهاية أو الرضعة الصناعية على الرغم من أنه قد يحسن الشرب من الكوب مثلا، لكن حين يكبر الطفل ويتعدى السنوات الست الأولى نبدأ نشعر بأن هنالك مشكلة ونعتقد بأن الطفل أصبح في سن يمكنه فيها تقبل الأمر الواقع وسحب اللهاية مثلا فجأة وبافتراض أنه كبر، لكن في الحقيقة يكون الطفل أكثر تعلقا بها مع مضي الوقت ويصبح أمر إقناعه أكثر صعوبة، قلت بأنك استشرت طبيب وأخبرك بألا ضرر من استخدم اللهاية في هذا العمر، وهذا قد يكون صحيحا وقد لا يكون على الأقل من ناحية نمو الأسنان وشكلها، لكن الأهم هو الضرر السلوكي أو الضرر الذي تشعرين أنت به، والمدة المتوقعة لتعلقه باللهاية
حاولي تنيميه ملا وهو بيتفرج علي التليفزيون فينام من غير ما يحس او يطلبها او ان تخليه يلعب كتير فينسي يطلبها بس هو سنه كبير ولازم تبعديه عنها
مشكلة ابنك هي مشكلة قد تعاني منها أمهات كثر، فتعلق الطفل بالرضاعة الطبيعية أو مص الأصبع أو زجاجة الحليب واللهاية إلى سن متأخرة نسبيا هي من المشكلات التي تؤرق الأمهات.
بداية المشكلة يا عزيزتي تكون من الأهل أنفسهم فلكي يتخلصوا من صراخ الطفل لفترة قصيرة يقومون بإعطائه اللهاية أو الرضعة الصناعية على الرغم من أنه قد يحسن الشرب من الكوب مثلا، لكن حين يكبر الطفل ويتعدى السنوات الست الأولى نبدأ نشعر بأن هنالك مشكلة ونعتقد بأن الطفل أصبح في سن يمكنه فيها تقبل الأمر الواقع وسحب اللهاية مثلا فجأة وبافتراض أنه كبر، لكن في الحقيقة يكون الطفل أكثر تعلقا بها مع مضي الوقت ويصبح أمر إقناعه أكثر صعوبة، قلت بأنك استشرت طبيب وأخبرك بألا ضرر من استخدم اللهاية في هذا العمر، وهذا قد يكون صحيحا وقد لا يكون على الأقل من ناحية نمو الأسنان وشكلها، لكن الأهم هو الضرر السلوكي أو الضرر الذي تشعرين أنت به، والمدة المتوقعة لتعلقه باللهاية